هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نؤكد مرة أخرى للجميع أنه لا وحدة ولا سيادة وطنية دون سيادة لغوية عند العلماء كما هي عند الساسة الأصلاء في فرنسا وغير فرنسا ككل الدول المستقلة السيدة المعتبرة في عالم الأقوياء الذي لا يوجد فيه أي مكان للضغفاء والعملاء والوكلاء والبلداء المستفرد بهم..
لا شيء يفوق قوة الكلمة، ولا يرهب الطغاة، سوى نافذة إعلامية حرة، تعكس الواقع المرير للشعوب، وتُعبّر عن آمال المواطن وطموحاته، وتجعله في مستوى الحدث وبالجودة والمصداقية التي يتمناها. لذلك ستبقى الشرق ويفنى غيرها
سيعمل الرئيس الأمريكي الجديد على إعادة ترتيب موقع أمريكا في الخارطة العالمية، وإحياء الدولة العميقة التي تُصور نفسها أمام العالم بأنها منضبطة، وكل ذلك يأتي من خلال تغير السياسية الخارجية الأمريكية بشكل تدريجي
لا تكاد تقفُ مسألةً من المسائل الفكريّة أو التأصيليّة المتعلّقة بعلاقة الإسلام بالدّولة أو المجتمع أو غير المسلمين أو قضيّة متعلّقة بأساليب ومنهجيّات التّغيير الدّعويّ والفكريّ؛ إلّا وتجدها متطابقةً إلى حدٍّ كبيرٍ مع عموم أفكار جماعة الإخوان المسلمين
حملة عالمية، طرفها الأول في المنطقة العربية والطرف الثاني في المنطقة الأوروبية
المؤسسات النقابية المصرية يمكن أن ترفع العقوبات عن محمد رمضان، ففي النهاية قرارها ليس بيدها في ظل نظام السيسي، ولكن الشعوب لا ترحم ومحمد رمضان بعد هذا الموقف لن يعود كما كان قبله، وقد أصبح عبرة لمن بعده
لقد أعلن متحدثو سلطة "أوسلو" أن إعادة التنسيق الأمني مع الكيان الصهيوني يُعد انتصاراً للقرار الوطني المستقل!!
من الواضح أن المصالحة الفلسطينية بالنسبة لحركة فتح لا تعدو عن كونها موقفاً تكتيكياً يقاس بمسطرة الرضا الأمريكي والإسرائيلي، كما أنه لا يمثل موقفاً وطنياً، أو قراراً إستراتيجياً، نابعاً من قناعات قادة الحركة بضرورة إنجاز الملف كضرورة وطنية ملحة، لتجاوز منعطفات القضية
كان على الحكومة الفيدرالية ووسائطها الإعلامية أن تفرق بصورة لا لبس فيها بين شعب التيغراي والمجموعة التي تعتبرها خارجة عن القانون. وإن الخلط بينهما ينبؤ بمؤشرات خطيرة قد تعرض شعب تيغراي للإبادة
التوظيف السياسي للفتوى ليس المقصود منه التوظيف الشرعي السليم، القائم على الأدلة الشرعية الصحيحة، وإنما المقصود منه التوظيف المخالف للقواعد المرعية والأصول الشرعية
فقد اجتمعت "هيئة كبار العلماء" الموقرة، التي لا تلتئم إلا بإيماءة من ولي الأمر
رسالة التدريبات واضحة وعلى خلاف ما يحاول إعلام النظام ولجانه الإلكترونية ترويجه؛ من أن النظام سيضرب سد النهضة، لكن الحقيقة فيما يبدو تنتهي عند ذلك "الشو" الإعلامي، وتهديد بوجود ورقة ضغط على إثيوبيا فقد قيمته بفقد ترامب مقعده في البيت الأبيض.
حقبة التنسيق الأمني والوظيفة المناطة بعمل السلطة، لن تنتهي بمراراتها حتى لو ابتلع الاستيطان ودمر العدوان كل الأرض
مخطط وأد الاخوان هو الورقة الأخيرة في معركة التحرر من الاستبداد، فهل تنجح أنظمة الحكم في تنفيذ المخطط؟ أم تنجح الجماعة في مقاومة هذا السيناريو بمشروعات فكرية جديدة وأدوات عملية مناسبة؟ أم تبقى الجماعة في خندقها الضيق تراهن على الصبر والوقت دون أدوات فعل؟
خطورة مسار العنف المسلح وكيف أنه يتعارض مع أحكام إسلامية واجبة الاعتبار، وأنه يضرب في الصميم مصالح إسلامية واجبة الحماية