هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هل الهجوم رُتّب لصرف الأنظار عن تسريبات المالكي الخطيرة، والتغطية على الانسداد السياسيّ في العراق؟
في مواجهة تحديات بناء الدولة، وجب تقوية وظائف الدولة الدنيا (توفير الخدمات..) والمتوسطة (مواجهة التهديدات الخارجية والتربية والتعليم..) والعليا (ترسيم السياسات الكبرى وتوزيع الثروة) كما وصفها فوكاياما.
كوربين: "بغض النظر عما إذا كان سلوك موظفي الحزب قد أدى إلى عدم فوز حزب العمال بانتخابات عام 2017، فإن ذلك يمثل "سوء أمانة"
مع هذا الغليان الشعبيّ الحالم بثورة مُعدّلة للأوضاع المُروّعة، تُحاول كافّة القوى الحاكمة أن ترمي اللوم على شركائها وكأنّها ليست جزءا من الكارثة الحاليّة، وربّما لتبرير الأخطاء الكارثيّة التي ارتكبتها
"اهتمام العالم بالشرق الأوسط ليس لثرواته ولا لموقعه وما إلى ذلك، وتذكروا أيضا هنا أن كل ذلك هبات طبيعية، لكن العالم كله يهتم بالشرق الأوسط بسبب الدين"..
القنبلة الموقوتة المخيفة في الشارع العراقيّ هي قضيّة الاستقرار الأمنيّ في ظلّ حكومة يقول رئيسها، الكاظمي، بأنّه تحوّل إلى "مُعقّب معاملات"، ولهذا لا نعلم ما هو أثر خطوة الصدر على المستوى الأمنيّ، وهل ستنشر المزيد من الترهيب والربكة للشارع القلق أصلا من السياسات العشوائيّة والمتناقضة؟
نشر موقع "مودرن دبلوماسي" تقريرا تحدث فيه عن مدى أهمية التجارة الدولية في تغذية الصراع حول العالم.
تزييف الوعي الجمعي للأمة هو الهدف الأسمى، ولأن الوصول إليه تعذر بزرع الأفكار والأجسام الدخيلة فيه، لم يعد من مجال اليوم إلا إعادة كتابة ماضيه وحاضره بالممحاة، فهي السبيل الأوحد لمحو أمجاد التاريخ ورهن تطلعات الحاضر بما يسمح بتشكيل المستقبل على النحو الذي يراد له أن يكون.
سيظل عمران خان يشكل إرثا على المدى القريب على الأقل؛ لا يمكن تخطيه وتجنبه، ولكنه إرث مواجهة وصدام، وإرث معادٍ لمؤسسة عسكرية، بينما يعرف كل من يتابع الشأن الباكستاني أن لا مقدور لأحد على تخطيها ومعاداتها
قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن ربع سكان العالم، يعيشون في مناطق متضررة من الصراعات.
إلى متى ستبقى العمليّة السياسيّة غير المنتجة جاثمة فوق صدور العراقيّين، ومستحوذة على صناديق الاقتراع التي تُملأ بقوّة السلاح والدولار؟
بالتوازي مع العوامل التاريخية، يشكّل العامل اللغوي أمراً مهماً لا يمكن التغاضي عنه في الأزمة الروسية- الأوكرانية، حيث إن الأراضي الشرقية الجنوبية لأوكرانيا الحالية كانت تابعة للإمبراطورية الروسية سابقاً، وبالتالي فإن هذه البلاد ناطقة بالروسية، وهذه المشكلة الإثنو- لغوية تجعل من الأمر أكثر تعقيداً
هناك الكثير مما يثير العجب والغضب، ولكن هناك أيضاً ما يثير الإعجاب ويستحوذ على الاهتمام ويستحق الإكبار، رغم مي يزرعه في القلب من ألم.. إنها جماعات بشرية تعيش استقلاليتها بتكلفة باهظة، تكتوي بنار الواقع وتثابر على التحدي، تصبر على البؤس وترفض اليأس، وتصر على التعلق بما تراه الحياة الحقة..
لقد آن الأوان لشعوبنا أن تنهض لتسهم إيجابياً في بناء عالم جديد، أكثر مساواة بين دوله، وأكثر عدالة، على أنقاض عالم ذاهب لتدمير مجتمعاته وبيئته، وتدمير كرته الأرضية، وهو يظن أنه يصنع ازدهاراً وحداثة وتقدماً
أدركت الدولة آنذاك صعوبة الحال وكيف أنه لم تنضج بعد من خطورة الوضع، لأنه - لا سمح الله - إذا رجع الحال إلى الوراء والاحتراب العشائري فلا يستفيد إلا الأعداء
القول بوجود معارضة داخل البرلمان جزء من دوام ظاهرة بناء منظومة اللا دولة، وغالبيّة مَنْ يدّعون أنّهم سيذهبون للمعارضة هم جزء من المشكلة!