منوعات تركية

أكبر كوب شاي في ريزا التركية مرشح لـ"غينيس" (شاهد)

تشتهر ولاية ريزا التركية المطلة على البحر الأسود بزراعة الشاي- إعلام تركي
تشتهر ولاية ريزا التركية المطلة على البحر الأسود بزراعة الشاي- إعلام تركي

كشف رئيس بورصة السلع في ولاية ريزا المطلة على البحر الأسود، عن تقديم طلب رسمي إلى موسوعة غينيس للأرقام القياسية، لمبنى ضخم على شكل كوب شاي، ليكون أكبر كوب شاي في العالم.

 

وتشتهر ولاية ريزا التركية، أو "ولاية الشاي"، بزراعة نبات الشاي الذي يعدّ المصدر الرئيسي لاقتصاد الولاية، ويليه مزارع النحل وصيد الأسماك، ويبلغ إنتاج الولاية من الشاي 65% من إجمالي ما تنتجه تركيا، بحسب مسؤولين محليين.

 

وبحسب وسائل إعلام تركية، فإن مشروع "بازار الشاي"، تم بناؤه على شكل كوب شاي على ارتفاع 30 مترا، ويتكون من سبعة طوابق، وعلى مساحة 9500 متر مربع، وسيكون مخصصا للشاي بكافة أنواعه.

  

وداخل مبنى كوب الشاي المكون من 7 طوابق، سيكون هناك متحف للشاي وسينما للشاي تحكي قصة زراعة الشاي من الأرض حتى الكوب، وشرفة مشاهدة.

 

 

 

 

 

 

 

التعليقات (3)
نسيت إسمي
الأحد، 17-10-2021 06:48 م
تنطوي ثقافة البرمجيات على العديد من القضايا الساخنة و الأسئلة المحورية التي مازالت أبعد ما يكون عن الحسم ، إن لم يكن الفهم ، سنكتفي هنا ببعض منها : 1 ـ فكر البرمجيات 2 ـ قيم البرمجيات 3 ـ الآلية و الإنسانية... (فكر البرمجيات) كما هو معروف قامت تكنولوجيا البرمجيات على " ثنائية الصفر و الواحد " التي تصاغ من خلالها تعليمات البرمجيات : دخلا و خرجاً ، و على ما يبدو فإن البرمجيات قد استقطبت الثنائية بداخلها لتنشر الفكر غير الثنائي فيما هو دونها . إنه فكر جديد يرى الظواهر في مسار متصل ، يستطيع أن يميز مناطق التدرج بين أطراف الثنائيات التي رسخت في أذهاننا ، من قبيل : ثنائية المثالية و المادية ـ ثنائية الذاتية و الموضوعية ـ ثنائية العلوم و الفنون... (قيم البرمجيات) قد أوشكت التكنولوجيا ، في غمرة نجاحها ، أن تستقل بذاتها ، تفرض علينا منطقها و قيودها . لقد قامت حياتنا المادية على تكنولوجيا غاية في النجاح ، في حين تئن حياتنا الروحية تحت وطأة الخواء ، فقد ألهتنا هذه التكنولوجيا بقدرتها الفائقة على إحداث التغيير ، فنسينا ما بقي ـ و سيبقى دوماً ـ ثابتاً بداخلنا دون تغيير ، لقد نسينا مطالبنا الوجدانية ، و حاجتنا الدائمة إلى المثل العليا و إلى الألفة و التآخي و الإحساس بالذات و بالهوية. و تأتينا تكنولوجيا المعلومات ، و عولمتها ، لتنذرنا بعالم جديد مليء بالاحتمالات و عدم اليقين ، و كأننا مساقون إلى مصير لا ندري عنه شيئاً ، فنحن نعيش عالماً تاهت فيه ـ من فرط تعقده ـ المعالم الفاصلة بين النظام و الفوضى ، و يبن الخاص و العام ، و بين الذاتي و الموضوعي ، و بين الحياة في عالم الواقع ، و سكنى الفضاء الرمزي . لقد بات الإنسان في حاجة إلى تجديد نظام قيمة بما يتفق و هذا العصر و أن يوازن بين المادي و الروحاني... (الآلية و الإنسانية) إن التطور التكنولوجي المذهل جعل الإنسان يقدس ما أبدعه عقله و ما صنعته يداه . لم تكن نزعة التقدس تلك أقوى مما عليه الآن بالنسبة لآلة الكمبيوتر التي صنعها الإنسان أقرب ما تكون لصورته ، فجعل لها مخاً صناعياً و ذاكرة صناعية و شبكة أعصاب صناعية ، وزوّدها بأطراف كهربية و ميكانيكية و عيون وآذان إلكترونية ، و علمها الحركة و الكتابة و القراءة و منحها لغته ووضع في برامجها عصارة فكره ، واستأنس رفقتها في مصنعه و متجره و مكتبه و قاعة درسه و غرف معيشه . و كلما زاد الإنسان تلك الآلة النهمة قدرة أفاض عليها مزيداً من التقديس كاد ينقلب إلى حد الرهبة . لقد نضجت الآلية من خلال البرمجيات أن تكون ملاذاً للهرب من الواقع ، و اقترب الحوار بين الإنسان و الآلة من يكون بديلاً عن الحوار بين الإنسان و أخيه الإنسان ، و التواصل عن بعد من أن يكون عوضاً عن فقدان التواصل مع الجار و القريب . و سؤال الختام الذي يطرح نفسه هنا : هل يمكن أن تتآلف الإنسانية و الآلية في مزيج "إنساني" إن جاز التعبير بالمزج ، حتى يمكن لإنسان اليوم مواجهة زخم المشكلات التي تحيطه من كل صوب . لقد بات ضرورياً على الإنسان ـ كما قيل ـ أن يصلح بعقله ما أفسدته يداه ، و الأمل معقود على البرمجيات و ليونتها و مرونتها في أن تقيم عالماً يسوده سلام رمزي قائم على التنوع الثقافي و حوار الحضارات و التكاتف الإنساني في مواجهة المصير المشترك لعصر مجتمع العلومات الزاخر بالتحديات الجسام ، و الحافل بالفرص العديدة في الوقت نفسه ؟ .
نسيت إسمي
الإثنين، 11-10-2021 08:31 ص
أكبر كوب شاي '' و يبقى كوب شاي الوعاء الذي يحتويه دائماً بنكهة تركية خالصة .. رمز العراقة و الأصالة ليصبح منارة للتاريخ و المستقبل للأمة التركية و العالم .
نسيت إسمي
الإثنين، 11-10-2021 08:03 ص
'' ما أنبل قطعة السكر ، أعطت الشاي كل ما لديها ثم اختفت .. و هكذا المعروف '' .
الأكثر قراءة اليوم