تعيش مدينة القدس -المنكوبة بأبشع احتلال-هذه الأيام واقعا غاية في التعقيد فإضافة إلى عمليات التهويد والاستيطان التي تشير مختلف الإحصائيات والبيانات الموثقة إلى تسارعها وتزايدها المطرد.
هل انتهاء خصوصية الأفراد الذين صارت مكالماتهم الهاتفية وتحركاتهم داخل منازلهم أو أماكن عملهم أو غيرها من الأماكن تحت الرقابة بمشيئتهم أو رغما عنهم، تعني ضمنا نهاية عهد السرية عن الزعماء وأجهزة المخابرات ووثائقها؟
الحنكة السياسية أو الذكاء السياسي هل هي ما يحدد نفوذ وقوة الدولة أو الحركة أو الحزب أو التيار أم عوامل القوة المختلفة: الاقتصادية منها والعسكرية أو (الاحتضان) من قوى عظمى؟
الأمر لا يحتمل التأخير، ومن كانت لديه حلول جزئية فليطرحها للتنفيذ العملي لا النقاش والأخذ والرد، لعله ينقذ ولو قلة من براثن الفقر والبطالة، وبالتالي يسلمون من التحول إلى مرتزقة
لم تفلح فصائل المقاومة في جعل وصف (الصراصير) بديلا عن الاسم المتداول الذي صار له شهرة شعبية ويستخدمه حتى نشطاء المقاومة ... العصافير، ومع أن اسم هذه الفئة التي باعت نفسها للشياطين المتمثل بالاحتلال ليس مهما كثيرا؛ صراصير أو عصافير أو بغال أو نغال أو خنازير أو غير ذلك، ولكن المهم هو إنهاء هذه القصة.
إن الحديث عن وضع المثقف العربي في هذه المرحلة مخيف ومؤلم، ولكنه ضروري جدا، وقد قررت أن أبذل جهد المقل في تناول الحالة الثقافية العربية في سلسلة مقالات ألقى بها الله متحللا من عبء ثقيل..
إن الحديث عن وضع المثقف العربي في هذه المرحلة مخيف ومؤلم، ولكنه ضروري جدا، وقد قررت أن أبذل جهد المقل في تناول الحالة الثقافية العربية في سلسلة مقالات ألقى بها الله متحللا من عبء ثقيل..
إن الحديث عن وضع المثقف العربي في هذه المرحلة مخيف ومؤلم، ولكنه ضروري جدا، وقد قررت أن أبذل جهد المقل في تناول الحالة الثقافية العربية في سلسلة مقالات ألقى بها الله متحللا من عبء ثقيل، ومتأملا أن ينهض ولو قليل من المثقفين العرب لحمل الأمانة، متحررا من تقديم المهم على الأهم،
إن الحديث عن وضع المثقف العربي في هذه المرحلة مخيف ومؤلم، ولكنه ضروري جدا، وقد قررت أن أبذل جهد المقل في تناول الحالة الثقافية العربية في سلسلة مقالات ألقى بها الله متحللا من عبء ثقيل، ومتأملا أن ينهض ولو قليل من المثقفين العرب لحمل الأمانة.
أي فلسطيني لا يحب التخلص من الاحتلال ولو من أجل مثل هذا الموقف المذكور؟ ربما العميل الخائن الذي خسر الدنيا والآخرة، ولكنه بعمالته لم يعد فلسطينيا، بل حتى هذه الفئة المنبوذة، لم يعاملها الاحتلال إلا باحتقار شديد كما نعلم.
إضراب بعض الأسرى عن الطعام كان فرديا بامتياز بعكس ما كان عليه الحال في مجمل تاريخ نضال الحركة الأسيرة، والإضراب الفردي من مخرجات وإفرازات الانقسام؛ فالأسرى لم يتفقوا على توحيد خطواتهم النضالية
كان معمر القذافي صاحب مواقف وأطروحات إشكالية لا يتسع المقام لذكرها، ومن تلك المواقف أنه طالب بإدارة جماعية -طبعا هو يقصد أن يكون على رأسها- لتنظيم الحج، وأن يسحب الملف من السعودية.