هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم تكن السيدة المصرية منى محمود محمد إبراهيم، الشهيرة بـ"أم زبيدة"، تتوقع أن تفتح شكواها ونحيبها لتعرض ابنتها للإخفاء القسري والاغتصاب على يد عناصر من الشرطة المصرية، أبواب الجحيم عليها من قبل السلطة وأذرعها الإعلامية، التي دخلت مرحلة الغيبوبة الإنسانية.
داعية إسلامي ومدافع عن الحقوق المدنية، يقول أتباعه إنه "صحح مسيرة الحركة الإسلامية" التي "انحرفت بقوة" عن العقيدة الإسلامية في أمريكا، ودعا "للعقيدة الصحيحة".
جاء من "عالم مليء بالمفاجآت"، حيث لا تدري من أي جهة ستأتي الفكرة العظيمة المقبلة، بحسب قول منسوب له.
ضحية الدعاية الإسرائيلية، وهوس الإنجيليين الصهاينة الجدد الذين يقبضون على مفاتيح البيت الأبيض في واشنطن.
?طفولة مسروقة، وأحلام ضائعة، وبراءة تقتلها قسوة المعتقل، وأجساد رقيقة تنتهكها سياط الجلاد، وبرودة الزنزانة.
من أتباع تيار ديني في بنغازي يوصف بالمتشدد يوفر له الغطاء "الشرعي" و"الديني".
يعد أحد أبرز السياسيين ورمزا من رموز جماعة الإخوان المسلمين في مصر.
بين ليلة وضحاها، حقق شهرة ونجومية أكثر من أي كاتب آخر، وربما فاقت نجومية كارل برنستين وبوب وودورد من صحيفة "واشنطن بوست" صاحبا التحقيق الاستقصائي التاريخي، حول فضيحة "ووترغيت" التي أسقطت الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون.
في مقابل الاحتجاجات التي خرجت ضد الفقر والأوضاع الاقتصادية وإنفاق أموال الشعب الإيراني على الحروب بالوكالة في الشرق الأوسط، شهدت المدن الإيرانية مسيرات مؤيدة للنظام وللحكومة، بعد يوم من دعوات وجهها رجال دين ومسؤولون للخروج في مظاهرات مضادة، لتلك التي تحمل " شعارات سياسية"، كما وصفها الموالون.
ربيب بيت من المال والسياسية والنفوذ، وكويتي محب لوطنه وامتداده الخليجي والعربي.
هايلي: "أنا أرتدي حذاء ذا كعب عال، ليس من أجل الموضة، ولكن لركل أي شخص يوجه انتقادا لإسرائيل"..
أقوى عسكري في البلاد، فهو يقود الجيش الثالث عربيا و25 عالميا في ترتيب أقوى الجيوش، وهو أيضا ذراع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة اليمنى، وترسخت تلك الفكرة حينما نجح في دفع بوتفليقة للإطاحة بأقوى رجل في البلاد عام 2015 الجنرال محمد مدين (توفيق) من قيادة المخابرات، بعد أكثر من ربع قرن في هذا المنصب.
واحدة من أقدم مدن العالم، أطلقت عليها الشعوب والأمم التي استوطنتها أسماء مختلفة، فهي "أورساليم" و "أورشليم" و" إيلياء" و"يبوس" "والقدس الشريف"؟ .
أطلقت عليه ثلاثة ألقاب في أقل من 48 ساعة، الرئيس المخلوع، وبعد أن انقلب على الحوثيين حلفائه طيلة ثلاث سنوات أصبح، في بعض وسائل الإعلام العربية، الرئيس السابق، ، ثم الرئيس القتيل بعد تأكيد نبأ مقتله في تفجير منزله في صنعاء.
يواصل عملية الاختفاء والظهور بشكل يثير التساؤلات، لماذا اختفى؟ وأين؟ ولماذا يظهر فجأة؟ وإلى أين سيمضي؟
كان دائما في المنطقة الرمادية، وساندته بقوة الدول الراعية في البداية كجزء من معركتها لإسقاط النظام في دمشق، ثم أصبحت مساندة "رفع عتب" وبروتوكولية، وبعض المعارضين لم يتقبلوا انتقاله إلى صفوفهم وارتفاع أسهمه.