هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كان الراحل سببا مباشرا في اكتشاف أو المساهمة في تسليط الضوء على المواهب الجديدة، التي تتلمس أولى خطواتها العملية
تكونت حركة نقدية لا تعترف بالفن إلا إذا كان مؤدلجا، وما دون ذلك لا تعيره أي اهتمام.
لا يستطيع أي مصري أن يتخيل رمضان إلا وأدعية النقشبندي بصوته حاضرة، وألحان المبدع بليغ حمدي حاضرة معها
بعد أن كان الهدف من هذه التصميمات "لَمَّعنِي شكرا"، و"دَلَّعني شكرا"، و"انبح لي شكرا"، شاء الله أن يكون "افضحني شكرا"، وكانت الفضيحة مدويِّة، شغلت الرأي العام المصري لأيام، وستظل سبة في جبين هذا النظام! ولكن المجرمين لا يتفكرون ولا يتعظون..
القصة أكبر من غادة والي ورئيسها، والمصيبة أشمل وأعظم، ويكفي أن تتذكر أن الجدارية تغطي حائط في مشروع اخترعه أجانب ونفذه أجانب ويديره أجانب، مثله مثل القطار الكهربائي والمفاعل النووي ومدرب المنتخب الوطني
الأنكي من ذلك، هي اللجنة التي أجازت هذه اللوحة المسروقة بوصفها عملا فنيا عن الفراعنة، رغم أنها لا تمت للفراعنة بأية صلة، أو بعبارة أدق، لم تميز اللجنة الفروق بين الشكل الفرعوني وغيره
رسالة راقية تقهر دراما أخرى في دول عربية منها مصر؛ تعاني من العنف والاستبداد، ويحاول الجنرالات فيها إغراق شعوبهم في تكريس لخطاب الفوضى وازدياد العنف ومختلف أنواع الجرائم إن انسحبوا بطغيانهم من حياة شعوبهم، فيما هم في الحقيقة السبب الحقيقي المباشر لكل هذه المصائب والبلايا في بلدانهم وفنهم المدعى
ليس المعلم الذي يزودك بالمعلومات الجديدة، تلك التي تستطيع الحصول عليها من أي كتاب، إن الدهر حين يدهشك، فإنه يضعك أمام روح تشعرك بأن الأمر برمته هو مجرد حادثة..
أرجو من الجهات المعنية بمصرنا الحبيبة، أن تعيد مرة أخرى مواد التربية الفنية إلى مدارسنا، لكي تتوازن شخصية أولادنا، وتتم تنمية الذوق الفني لديهم
توفي الممثل الأمريكي راي ليوتا، فجر الخميس، عن عمر يناهز الـ67 عاما،في أثناء تصويره فيلما جديدا في جمهورية الدومينكان.
بالنسبة للترفيه الفني، فالمسألة ترجع إلى أنه مجرد مصطلح لا أكثر ولا أقل، الأهم من ذلك هو ما سيُقدّم وهذا بيت القصيد.
نعم كانت حياة نجيب حياةً صاخبة؛ ولكنها أيضا كانت مليئة بالمبكيات التي كان يخفيها ليظهرها في تصوير لقطات مناسبة للبكاء، وبعدها بلحظات يعود مرة أخرى إلى صناعة البهجة والسعادة للناس..
"النقد المحافظ" للأعمال الفنيّة، هو مساهمة في تحريرها من هذا الاختناق، وسعي لتوسيع دوائر اشتغالها، ولنشلها من المستنقع الذي انحطّت فيه..
برأيي أن إثارة الأمور الخاصة بالفن والإعلام وبما يُطلق عليها القوى الناعمة ضروري، ولا بد أن يكون لها هامش حقيقي في التعبير -وهذا ولا شك هدف سام- ولكنه ليس الوحيد ولا الأخير.
أن يتطور هذا الخلاف إلى مهاترات على صفحات الجرائد ومواقع السوشيال ميديا وغيرها من المواقع الصفراء والحمراء؛ بل ويصل الخلاف إلى ساحات المحاكم فهذا غير مقبول ولا معقول
لأسباب كثيره، منها المفهوم وغير المفهوم لهذا الفنان الرائع، جرى تهميشه وإقصاؤه وتحجيمه، وحرمان جمهورنا الكبير من موهبة كبيرة بحجم موهبة فاروق يوسف