هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مع أن حزب الأمة القومي نشأ استنادا على طائفة دينية، إلا أن الإمام الصادق ظل حريصا على المؤسسية، وكلما تهيأت فرصة انعقد مؤتمرا للحزب، كما عقد عام 2002م مؤتمرا لكيان الأنصار ويعتبر الأول من نوعه.. لقد كان نصيرا للديمقراطية ونتائجها.. والنزول عندها والرضاء.
رغم موجة الاستنكار الواسعة على هجمات الحوثيين في جدة والتعزيزات الأمريكية التي سبقتها في الخليج العربي؛ ورغم أخبار غير مؤكدة عن لقاءات سعودية إسرائيلية على أعلى المستويات لتخليق تحالف عسكري وسياسي لم يمتنع الحوثيون وعلى رأسهم جماعة أنصار الله من شن هجوم ثان بألغام بحرية..
ما موقف القرآن والسنة من الإساءة للمقدسات، وبخاصة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم؟ وهي بلا شك جريمة، وكبيرة من الكبائر، ولكن ليس معنى جرمه أن تكون عقوبته القتل، وسوف أركز في مقالي هنا على الأدلة من القرآن الكريم والسنة النبوية..
نؤكد مرة أخرى للجميع أنه لا وحدة ولا سيادة وطنية دون سيادة لغوية عند العلماء كما هي عند الساسة الأصلاء في فرنسا وغير فرنسا ككل الدول المستقلة السيدة المعتبرة في عالم الأقوياء الذي لا يوجد فيه أي مكان للضغفاء والعملاء والوكلاء والبلداء المستفرد بهم..
لا شيء يفوق قوة الكلمة، ولا يرهب الطغاة، سوى نافذة إعلامية حرة، تعكس الواقع المرير للشعوب، وتُعبّر عن آمال المواطن وطموحاته، وتجعله في مستوى الحدث وبالجودة والمصداقية التي يتمناها. لذلك ستبقى الشرق ويفنى غيرها
سيعمل الرئيس الأمريكي الجديد على إعادة ترتيب موقع أمريكا في الخارطة العالمية، وإحياء الدولة العميقة التي تُصور نفسها أمام العالم بأنها منضبطة، وكل ذلك يأتي من خلال تغير السياسية الخارجية الأمريكية بشكل تدريجي
لا تكاد تقفُ مسألةً من المسائل الفكريّة أو التأصيليّة المتعلّقة بعلاقة الإسلام بالدّولة أو المجتمع أو غير المسلمين أو قضيّة متعلّقة بأساليب ومنهجيّات التّغيير الدّعويّ والفكريّ؛ إلّا وتجدها متطابقةً إلى حدٍّ كبيرٍ مع عموم أفكار جماعة الإخوان المسلمين
حملة عالمية، طرفها الأول في المنطقة العربية والطرف الثاني في المنطقة الأوروبية
المؤسسات النقابية المصرية يمكن أن ترفع العقوبات عن محمد رمضان، ففي النهاية قرارها ليس بيدها في ظل نظام السيسي، ولكن الشعوب لا ترحم ومحمد رمضان بعد هذا الموقف لن يعود كما كان قبله، وقد أصبح عبرة لمن بعده
لقد أعلن متحدثو سلطة "أوسلو" أن إعادة التنسيق الأمني مع الكيان الصهيوني يُعد انتصاراً للقرار الوطني المستقل!!
من الواضح أن المصالحة الفلسطينية بالنسبة لحركة فتح لا تعدو عن كونها موقفاً تكتيكياً يقاس بمسطرة الرضا الأمريكي والإسرائيلي، كما أنه لا يمثل موقفاً وطنياً، أو قراراً إستراتيجياً، نابعاً من قناعات قادة الحركة بضرورة إنجاز الملف كضرورة وطنية ملحة، لتجاوز منعطفات القضية
كان على الحكومة الفيدرالية ووسائطها الإعلامية أن تفرق بصورة لا لبس فيها بين شعب التيغراي والمجموعة التي تعتبرها خارجة عن القانون. وإن الخلط بينهما ينبؤ بمؤشرات خطيرة قد تعرض شعب تيغراي للإبادة
التوظيف السياسي للفتوى ليس المقصود منه التوظيف الشرعي السليم، القائم على الأدلة الشرعية الصحيحة، وإنما المقصود منه التوظيف المخالف للقواعد المرعية والأصول الشرعية
فقد اجتمعت "هيئة كبار العلماء" الموقرة، التي لا تلتئم إلا بإيماءة من ولي الأمر
رسالة التدريبات واضحة وعلى خلاف ما يحاول إعلام النظام ولجانه الإلكترونية ترويجه؛ من أن النظام سيضرب سد النهضة، لكن الحقيقة فيما يبدو تنتهي عند ذلك "الشو" الإعلامي، وتهديد بوجود ورقة ضغط على إثيوبيا فقد قيمته بفقد ترامب مقعده في البيت الأبيض.